لندن ـ “رأي اليوم”:

تصدّرت تصريحات رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق الأمير تركي الفيصل عن “أحداث غزة وإسرائيل” خلال مشاركته بحوار المنامة في البحرين، السبت، مواقع التواصل الاجتماعي.

وقال الفيصل خلال كلمته: “أدين بشكل قاطع استهداف حماس للأهداف المدنية وأدينها على تقديم العذر لهذه الحكومة الكريهة لتطهير غزة عرقيا من سكانها وتدميرهم بشكل كامل وأدينها على تقويض السلطة الفلسطينية وأدينها لتخريبها محاولة السعودية الوصول لحل سلمي للشعب الفلسطيني. ولكن بشكل متساو أدين قصف إسرائيل العشوائي للمدنيين الأبرياء وأدين الساسة الغربيين على بكائهم حينما يقتل الإسرائيليون على يد الفلسطينيين ويرفضون مجرد التعبير عن الحزن حينما يقتل الإسرائيليون الفلسطينيين”.

ورأى أن “هذه الحرب نقطة تحول في عملية البحث الجاد عن حل عادل للقضية الفلسطينية يتعامل مع جذور هذا الصراع”.

مر ” المبادرة العربية ” من 1982 وما زالت بأدراج الأرشيف تئن تحت أطنان الغبار ؛ ثم يطل بعد هذا ” العمر الطويل ” للمبادرة من من يبكي ” لعرقلة تنفيذها ”
لقد ” أفلست مصانع الشماعات ” التي تعلق عليها ” الإخفاقات ”
أفقرتم الشعوب وكبلتموها بزعم ” دعم قضية الأمة ” طوال عقود وملأتم الدنيا ” شجبا ” ثم ” شجبا بأشد العبارات ” ف ” استنكار ” ..
فأشرف للقضية أن تدعوها بيد أهلها وفقط

المصدر: راياليوم

Share.
Exit mobile version