أفاد الأمين العام لدار الممرضين في إيران، محمد شريفي مقدم، بأن أكثر من 3000 ممرضا وممرضة يهاجرون كل عام، وأن المرضى حالياً “يموتون” بسبب نقص الممرضين.
ووفقًا للعديد من الخبراء، فإن ما يحدث في شبكة الرعاية الصحية هذه الأيام هو نتاج منظومة الحكم و”السياسات الخاطئة” في المجال الاقتصادي، وقد أدت الأزمات الاقتصادية إلى ظهور أوجه قصور ومشاكل اجتماعية وسياسية.
كما أكد شريفي مقدم على أن 90 في المئة من الممرضين “غير راضين”، وأن دولا مثل ألمانيا، وأميركا، وأستراليا، وكندا، هي الوجهة النهائية للطواقم الطبية.
مصدر : كلينتة